أَتَعْلَم بِأَنِّي ...
أَفْتَقِدُك . .
وَأَفْتَقِد إِحْسَاسِك الَّذِي كَان يَحْتَوِيْنِي
ثَمَّة أُمُوُر فِي الْآوِنَة الْأَخِيرَه تُرْهِقْنِي بِسَبَبِك
أَخْبَرَنِي , انَّك تَشْتَاق لِي وَتَفْتَقِدُنِي
أَخْبَرَنِي مَن حِيْن لَأَخِر بـ أَنَّك تُحِبُّنِي ,,
بعضهُمْ يتركُونَ مِن حولِنآ : ( ذرّآتْ )
ِمنَ آلحَنينْ ‘
.. .. .. .. .. .. .. نتَنفّسهَآ حتّى : بِ غيآبِهمْ
و مآزلت أتأرجح بَين شَك عودتهم و حقيقةة غيآبِههم !
كلماآا راأيت احدا يمسك
(بيد من يحب ) ♥
شدني الحنين اليك ،
احللم بك قليلا وأرتب في مخيلتي
لقاءآ وهميا لكلتآ يدينا
و آتبعثثثثثثر ..
عندما يشتد وجعي و يزداد خوفي
ولم اجدك بجآنبي تتسراع دقآت قلبي حد الإختنآق
واصرخ تعال احتاجك
يا لخيبتي بِك !
و من قال إنّ جميع من نحبّ لا يُهدوننا سوى الفرح “)
لماذا ’’ صفعاتهم . . لا تأتي الا : متأخراً !
عندما يحتلون | كل [ جزء ] في كياننا ،